من المتعارف على عند اغلب الاشخاص ان غشاء البكاره ينتج من عملية التطهير للفتاة و ان
الفتاة يجب ان تراعى الغشاء ما بعد الطهاره و لكن العلم اثبت ان غشء البكاره تولد فيه الفتاة من
بطن امها و كان عملية التطهير من ايام الرسول حتى و جد امرأه خلال سيره فالشاارع فقال لها
حفى و ادرك الرسول حينها انه توجد عادات لن يتخلى عنها الامه ابدا و من اكثر مناطق الاثاره عند
الست هي منطقة الطهاره فبعملية التطهير يقتلون مناطق الاحساس فالمرأ ه مع زوجها و توجد
انواع عديده لغشاء البكاره منه الشبكى او المطاط او هلالى او بيضاوى او دائرى و هو عبارة عن جلد
رقيق جدا جدا يبعد مسافه عشره سنتيمتر من جهاز التناسلي للمرأه و عند التعرض لاى هجمات لتلك
الغشاء يحدث له تقطيع فكانت قديما الفتاة تبح و ترمى اما الان غالعلم اكتشف علاج له و هو عملية
الترقيع و لكن بعض الازواج يقومون ياكتشافها فيوم الفرح و من اكثر الاشخاص تمسكا بالغشاء
وسلامة هي الدول الشرقيه و بالاخص المسلمين و الصعيد بمصر و تعد تكلفه عملية الترقيع باهظة
جدا على حسب جميع دكتور و على حسب نوع الخيط المسنخدم فعملية الجراحه و لكن الشائع
انها تترواح من عشر الاف الى خمسه عشر و ظهر مؤخرا الغشاء الصيني الذي يتم استيرادة
تكلفه عملية ترقيع البكاره ,
طريقة حدوث عملية الترقيع لغشاء البكارة
تكلفات عمليات تراقيع بكارة
- فيه حل لارجاع غشاء البكاره