ان الرسول صلى الله عليه و سلم و الدين الاسلامي
كرم المراة و اعجازها دائما و خلق الله الرجل ثم
خلق المراة من ضلع الرجل حتي تحتمى فالرجل
وهذا لا يقلل من مكانة الرجل بل يعزز و يجعل
المراة جزء كبير من الرجل و بجانب قلبة و بجانب
اكيد فهو بانها هي التي تتحملها و قوله او اية الرجال
قوامون على النساء هي ليست افتراء او كرها او
ضغينة بين الم رجل و المراة بل هي لتساوى حب
الرجل و معرفة الرجل ان الرجل هو الذي يذهب
واكد و يعمل من اجل المراة و ليس ذلك من تقليل
شان المراة فالمجتمع و لكن ان الله خلق جميع شيء
بتساوى و خلق جميع شيء بميزان
الرجال قوامون عن النساء
,
الاختلاف بين الرجل و المراة فالحياه
رجال قوامون عن النساء