نزل الدين الاسلامي الحنيف و حرم بقواعده العادلةوحرم الظلم على العباد و اعطى العقاب
للظالم و من اكثر الحاجات التي توجع فالقلب هي احساس الشخص بالظلم و خاصة اذا لم
يستطع ان ياخذ حقة بيده و لقد قيل ان الدعلء عى الظالم جائز و لكن الله حبب ان يصبح الغفران
له او ترك عقابه لله و الله يترك حقه و يسامح عبده و لكن لا يترك حق العباد و نجد بعض الاشخاص
المظلومين يدعون بافتراء على الظالم كان يصبح موقف الظلم بيسط و لكن يدعو عليه بدعاء
بشع و الله لم يحب الافتراء فالدعاء و لقد وضع الله بعض الادعية على الظالم و التي ليس بها
تعدى على حق الظالم او الافترى فالدهاء و من تلك الادعية اللهم و كلتك امرى فخذلى حقي
او اللهم انك لا ترد مظلوم فانصرنى او لا حول و لا قوة الا بك او اللهم انني استعين بك فانت خير
معين فانصرنى على من ظلمنى او اللهم ان صبرى قل و حيلتى ضعفت فالجا اليك لكي تاخذحقى و تنصرنى على من ظلمني
الدعاء على الظالم ,
بشاعه الظلم و افترى المظلوم
الادعية على الظالمين