من الحاجات التي نهي عنها الله فالسجود
هى قراءة القران و ان الدعاء و السجود هما
امران احب ان نشربهم بخشوع و عندما نجعل
الله و اي فالسجود يصبح املنا فالله و يكون
قلوبنا مع الله و انزل الحاجات التي نحبها و ايضا
ان الله يسمع للعبد و ير العرض عندما يصبح يصلي
ويستجيب الله عز و جل و لكن ياخذ الوقت حتى
يصل العبد الى درجات الصبر و ينتظر لهفة الاستجابه
وهذه من احلى الحاجات التي ممكن ان تحدث
فى الصلاة و ان الله يستمع للعبد و لكن اثناء
السجود يصبح الانسان فقلبة العديد من الخشوع
وان هذي من ابسط الأشياء التي ممكن تكون
سهلة على العبد و تصل إلي الله
الدعاء فالسجود مستجاب
,
الاستجابة و الخشوع بين العبد و ربة فالسجود
ادعية فالسجود مستجاب