بحث عن البيوع المنهي عنها , بيوع نهى عنها الله احذروها

الرسول صلى الله عليه و سلم قال لنا و نصحنا أن نتجنب

 

كل شبهه حتي لا نكون من الذين يظنون أنهم يعملمون

 

حاجات حسنه و هي فنهاية المطاف تكون حاجات تغضب

 

الله و تزج بنا فجنهم فالاخره و من هذي الاشياء

 

بعض أنواع البيوع و التي نهي عنها الله و هذي البيوع

 

نذكر منها

 

أولا بيع المنتج قبل قبض ثمنه

 

بمعني أنة لو أن رجل مسلم اشتري أحد المتجات و اراد أن

 

يبيعة يجب أن عليه أن يأخذ ذلك المنتج عندة أى ينقله

 

من مكانة بعدها يبيعة حيثما شاء و ذلك الامر و فقا لما

 

جاء فحديث نبوى رواة مسلم بن عباس و الذي

 

يقول فيما معناة ان من اراد شراء طعاما فلا يحق

 

لة بيعة إلا بعد أن يقبضة اي يأخذة إلي مكانه

 

ثانيا ان يبيع أحد التاجر المنتجات غير الموجودة عندة من الاساس

 

بمعني أن يذهب أحد الاشخاص ليشترى سلعه معنيه من

 

التاجر و لكن التاجر لا تكون عندة هذي السلعه و يتفق كلا منهم أن

 

يأتى التاجر بهذا المنتج و يتفقا كذلك على سعر ذلك المنتج بعدها يأتي

 

التاجر بالمنتج المتفق عليه و قال العلماء ان ذلك النوع من البيوع

 

لا يجوز لانة يبق و ان اتفق البائع و الشارى على ثمن المنتج

 

سالفا و هو لم يكن موجود لدي التاجرو اعتمد العلماء فذلك

 

الحكم على حديث نبوى روى عن ابو داوود حكيم  و هو تاجر

 

و الذي يقول انة ذهب الى الرسول و سألة عن الامر فنهاة الرسول

 

عن هذا و حذرة من ان يبيع شيء ليس عنده

 

بحث عن البيوع المنهى عنها

بيوع نهي عنها الله احذروها

 

ابحاث عن البيعه المنهى عنها

 

احذروها البيوع الله المنهي بحث بيوع عن عنها نهى

 

احذروها البيوع الله المنهي بحث بيوع عن عنها نهى


بحث عن البيوع المنهي عنها , بيوع نهى عنها الله احذروها