لقد ميزنا الله باللغة العربية و ميزاللغة العربية بمميزات لا ممكن حصرها او اجمالها
والتى جعلتها محل اهتمام العالم اجمع و تحتوى اللغة العربية على النثر و الذي
يلهم العيد من الاشخاص فانواعه المتعددة و من تلك الانواع الخاطرة و التي هي
اهتمام كل مؤلفين النسر و ليس جميع خاطرة قيلت اخذت معنى الخاطرة و لكن الخاطره
لها مواصفات ليس جميع شخص قادر على تحقيقها فالكلام النثرى و الخاطرة تماثل الرسائل
والقصص فبعض الاحيان و الخاطرة الادبية عبارة عن نوع من نوعيات النثور التي تكتب بها الخاطره
بكيفية بارعة و ذات بلاغة و تضمن موضوعها باختصار فالكلام و انتشار فالمعنى و الخاطرة من
الحاجات التي تحتاج الى عقل فطن ذو احساس عالى و كذلك تواكب الموضوعات التي نتاولها في
وقت كتابة الخاطرة و الخاطرة تكون متشكلة بين انها رسميا او فكاهية او ذات مقال متداول فالدوله
خواطر ادبية راقية ,
خواطر لم تقراها
خاطرة ادبية راقيه