الرسول عليه السلام اعظم خلق الله يكاد يصبح متصفا بالكمال لقد جعل الله
نبية محمدا هادئ الى المسلمين و شفيعا لنا يوم القيامة و لا يوجد وصف يساوي
عظمة نبينا محمد عليه السلام فانه فضل اقوامة على نفسة و اهدى الامة الى الحق
ونور طريقنا للخير و لقدجعل الله نبينا محمد خاتم الانباء و الاديان و تتعظم صفات الرسول
وكمالة و من المؤكد ان الرسول اختارة الله ليصبح هادئ لامتة لانة جديرا بذلك و لقد اثار
الرسول الامم على مر العصور فالماضى و الحاضر و قيل عنه العديد من الاكاذيب و الحقائق
ولكن الله صدقة و جعل الناس يؤمنون فيه و نرى فعصرنا الحاضر ان اكثر الناس اهتماما به
وبحياتة هم اليهود او الكفار الذين لم يؤمنوا بمحمد حيث انهم يتناولون حياتة و يدرسونها و لا
يجدون اي اخطاء و لكن جميع الذي يتوصلون الية هوان الرسول اعظم رجل فالتاريخ و لا يوجد
مثلة و كذلك العرب المؤمنين بمحمد عليه السلام يذكرون الاناشيد و الحكم و الاشعار عن
الرسول و عظمتة و يصفون فاطباعة و فاخلاقة و طريقة انه ادار الدعوة الاسلاميه
ولا يوجد اشعار او كلام يصف الرسول و عظمتة و دورة العظيم فالدين الاسلامي
شعر فمدح الرسول ,
رائع جل صفاته
اشعار فمدح الرسول