أن العقل نعمة من الله الوهاب القادر على كل
شئ الذي خلق الانسان من طين و هيئة في
صورة بشر و ميزة عن سائر المخلوقات بالعقل
ليفكر و يتدبر و يعبد الله باقتناع فخلق له العقل
ليفكر فيه بكيفية علمية صحيحة ليستفاد منه
فى حياتة الدنيوية و الاخرة فإن كانت طريقه
تفكيرة صحيحة استحق هذا التقدير و فاز فوزا
كبيرا حيث يحظي فمجتمعة بالمرتبة الراقيه
ويحظي بالتعليم و التثقيف لانة يفكر بكيفية علميه
وأصبح ذو رأى و شأن مرتفع نتيجة لكيفية تفكيره
الصحيحة فيكون معلما ناصحا و طبيبا مجتهدا
وعالما مميز و امرأة عاقلة تدير بيتها بكل عقلانيه
نتيجة تفكيرها المنظم و تظهر جيلا كذا نتيجه
للتربية العقلانية الصحيحة تلك هي فائدة طريقه
التفكير العلمي و نجد أن نتيجة هذا التفكير هي
مجازاة من الله عز و جل لاستغلال العقل بالتفكير
الصحيح
ماهي الكيفية العلمية
فائدة مذهله للكيفية العلمية
ما هي الطرق العلمية