تعرف التراجيديا بانها حكى لفعل الانسان عن طريق قصة او مسرحية و تطبيقها
عمليا و برى العالم ارسطو ان منذ و لادة الانسان و هو يتطلع الى المحكاة منذ بدايه
الصغر و تميل التراجيديا الى النقل و التعديل و الاضافة فالسرد القصة او الموقف او
المقال و تعتبر التراجيديا من الحاجات التي يتم تاليفها من قبل الكاتب و التي تميل الي
التصرف الحسن الى السئ لانة اكثر جاذبية لدى المشاهد و تتكون التراجيديا من عده
اجزاء منها القصة و هي من اهم مكونات التراجيدا لانها تعبر عن حياة الاشخاص اما
التراجيديا فلا تعبر عن حياة الاشخاص و انما تتحدث و تصف افعال و موافق الناس و تصرفات
ودائما ما تميل الى الحزن و الشفقة من اثناء احداثها و صورها و تخرج اسلوب القصة التراجدي
فى القصص الاعريقية الحزينة حيث لا تعبرعلى الشخص المشهور فالقصة و لكن تعبر
عن مواقف هذا الشخص كقصة رئيس من رؤساء الاغريق و لابد من توافر الاكتشاف
والتحول فالقصة الدرامية الاغريقية حتى يتوافر الجانب التراجيدى فالقصة و من مكوناتها
كذلك الشخصسة يجب ان تقوم بدورة و يصبح اسلوبها جذاب لدى الاشخاص و الفكرة يجب ان
تكون ملمة باحداث الاشخاص حتى يتسنى لها النجاح و النص من المفترض ان يصبح كلامه
معبر عن الفكرة المقترحة و ان يصبح به نوع من الدلراما الحزينة التي تعمل على جذب الاشخاص
معني كلمه تراجيديا ,
المعنى الغير متوقع
معاني عبارات التراجيديا