حمض الفوليك و الفيتامينات من الحجات المهمة جدا جدا خاصة للحوامل
و كذلك للسيدات الذين يريدون الحمل لابد من تهيئه بطانة الرحم عن طريق
حمض الفوليك و بالتاكيد بنحتار اية مصادرة .
1.
الفوليت (Folate) هو الشكل الطبيعي من فيتامين ب9 و الذي يتواجد عاده فالمصادر الطبيعية
المختلفة لهذا الفيتامين،
مثل: الخضراوات الورقيه الخضراء الداكنة.
2.
حمض الفوليك (Folic acid) هو الشكل الدوائى المصنع من فيتامين ب9،
والذى يتم تصنيعة مخبريًا
علي هيئه مكملات غذائية مستقله أو ممزوجه مع فيتامينات و معادن أخرى.
كما من الشائع أن تتم إضافتة إلي بعض الأصناف الغذائية أثناء عمليات تصنيعها،
مثل: المخبوزات،
والمعكرونة،
ورقائق الفطور.
أهميه فيتامين ب9 للجسم يلعب فيتامين ب9 دورًا هامًا فالجسم،
إذ يساعد ذلك الفيتامين على:
إنتاج خلايا دم حمراء و بيضاء حديثة و صحية،
لذا فإن نقص ذلك النوع من الفيتامينات ربما يسبب مجموعة
من المشاكل الصحية،
مثل: الأنيميا و ما ربما يتبعها من مضاعفات صحية.
إصلاح أى تلف أو خلل ربما يصيب الحمض النووى للخلايا و الجينات،
بالإضافه لضمان حصول انقسام سليم للخلايا.
خفض فرص إصابه الجنين بأى عيوب خلقية،
وخاصة العيوب الخلقيه التي ربما تنشأ فالجهاز العصبي.
خفض فرص الإصابه بمرض السرطان.
تحسين قدره الجسم على امتصاص بعض العناصر الغذائية و استخدامها
بالشكل الصحيح،
وخاصة الحديد،
وفيتامين ب12.
تحسين صحة القلب و الشرايين.
خفض فرص الإصابه ببعض الأمراض العبنوته و النفسية،
مثل: الخرف،
والزهايمر،
والاكتئاب.
أعراض نقص فيتامين ب9 إليك قائمة بأهم الأعراض التي ربما تخرج على الشخص المصاب بنقص فيتامين ب9:
ضعف المناعة.
مشاكل و اضطرابات هضمية،
مثل: الإمساك،
والنفخة،
والغازات.
الإصابه بمتلازمه التعب المزمن.
فقر الدم.
شيب الشعر المبكر.
عيوب خلقيه لدي الأجنه أو مشاكل فنمو الجنين فالرحم.
تقلبات مزاجية.
شحوب البشرة.
أعراض فرط فيتامين ب9 ربما يتسبب تناول جرعات كبار من فيتامين ب9 على هيئه حمض الفوليك
بظهور مجموعة من الأعراض الداله على فرط فيتامين ب9 فالجسم،
مثل:
الغثيان.
فقدان الشهية.
تقلبات مزاجيه حادة.
اضطرابات النوم.
نفخه و غازات.
المصادر الطبيعية لفيتامين ب9 إليك قائمة بأهم المصادر الطبيعية لفيتامين ب9:
السبانخ.
كرنب بروكسل.
الخس الروماني.
كبده البقر.
الفاصوليا السوداء.
الهليون.
الأفوكادو.
البروكلي.
الأغذيه المدعمه بحمض الفوليك،
مثل: المعكرونة،
والأرز.
حمض الفوليك و الفوليت: أيهما أفضل؟
يعد جميع من حمض الفوليك و الفوليت أشكالًا مختلفة لفيتامين ب9،
ورغم الاعتقاد الشائع بأن الجسم قادر على امتصاص فيتامين ب9 بشكل أفضل عند تناولة على هيئة
مكملات حمض الفوليك،
إلا أن الاراء فهذا الشأن تنقسم و تتضارب،
كما يأتي:
يعتقد بعض العلماء أن الجسم يميل لاستقلاب و امتصاص حمض الفوليك بوتيره بطيئه جدًا مقارنة بالفوليت،
كما أن الأجزاء التي لا يتم استقلابها بالشكل الصحيح من حمض الفوليك ربما تتراكم مع الوقت فداخل
الجسم،
مما ربما يسبب بعض المشاكل الصحية،
مثل: نمو الأورام السرطانية،
ونقص فيتامين ب12،
وأرق،
وخلل فتوازن الهرمونات الجنسية.
يعتقد علماء اخرون أن قدره الجسم على امتصاص فيتامين
ب9 و الاستفاده منه تزيد بشكل ملحوظ عند استهلاكة على هيئه حمض الفوليك.
ولم تحسم البحوث و الدراسات الجدل القائم فهذا الصدد حتي يومنا هذا.
فئات تنصح بتناول مكملات فيتامين ب9 (حمض الفوليك) هنالك فئات تعد أكثر عرضه من غيرها للإصابة
بنقص فحمض الفوليك،
وهذه الفئات تحديدًا ربما ينصحها الطبيب بتناول جرعات معينة من مكملات حمض الفوليك،
وهي:
النساء الحوامل أو النساء فسن الإنجاب بشكل عام.
النساء المرضعات.
الأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية متعلقه بتناول الكحوليات.
الأشخاص المصابون بأمراض معينة فالجهاز الهضمي،
مثل: الداء الزلاقي،
وسوء الامتصاص،
وداء الأمعاء الالتهابي.
الأشخاص الذين يخضعون لعلاج غسيل الكلى.
الأشخاص الذين يتناولون بعض أنواع الأدوية،
مثل: مدرات البول،
وأدويه السكري،
والأدويه الملينة.
فوائد فيتامين B9
